أهمية التداوي بالأعشاب الطبيعية
لقد أثبتت الإحصاءات الحديثة أن ما يزيد على نصف سكان العالم يعالجون بالأعشاب الطبيعية التي حققت نجاحا مذهلا في علاج العديد من الأمراض المزمنة التي إستعصت على الطب الحديث خاصة منها التي تصيب كبارالسن.
ومما هو جلي أن العلاج بالأعشاب الطبيعية من أهم فروع الطب الحديث ومن مميزاته أنه يقي من الأثار الجانبية التي يسببها الطب الحديث والتي تحدث نتيجة الإستمرارية في تناول العقاقير الكيماوية فالملاحظ جليا أن التداوي بالأعشاب الطبيعية أصبح هدف الكثيرين ممن يرون فيه نجاتهم وخلاصهم من اسقامهم فمنهم من يؤمن بفكرة
أن التعاطي المتزايد للأدوية الكيماوية المصنعة كيميائيا يعطي سلبيات على مستوى الجسم أكان على المستوى القريب أو البعيد لهذه الأسباب التي ذكرنا كان إتجاه معظمهم للتداوي بالأعشاب الطبيعية
فمن ضمن الدكاترة المرموقين والمعالجين بالأعشاب الطبيعية والرقية الشرعية الذين إشتهروا في هذا المجال فضيلة الشيخ الدكتور محمد الهاشمي الذي وصل صيته إلى جميع أنحاء العالم العربي وكذا الغربي فقد من عليه الله تعالى بالموهبة وأيضا العلم والمعرفة والخبرة العالية في هذا المجال بشفاءه العديد من الحالات المرضية المستعصية على الطب الحديث وما مجموع الحالات المتعددة التي شفيت على يده إلا دليل قاطع على نبوغه وبراعته المنقطعة النظير جزاه الله كل خير ووفقه إلى ما يحبه ويرضاه وأدام عليه النجاحات والتألق في مسيرته
الإنسانية لقد أثبتت الإحصاءات الحديثة أن ما يزيد على نصف سكان العالم يعالجون بالأعشاب الطبيعية التي حققت نجاحا مذهلا في علاج العديد من الأمراض المزمنة التي إستعصت على الطب الحديث خاصة منها التي تصيب كبارالسن.
ومما هو جلي أن العلاج بالأعشاب الطبيعية من أهم فروع الطب الحديث ومن مميزاته أنه يقي من الأثار الجانبية التي يسببها الطب الحديث والتي تحدث نتيجة الإستمرارية في تناول العقاقير الكيماوية فالملاحظ جليا أن التداوي بالأعشاب الطبيعية أصبح هدف الكثيرين ممن يرون فيه نجاتهم وخلاصهم من اسقامهم فمنهم من يؤمن بفكرة
أن التعاطي المتزايد للأدوية الكيماوية المصنعة كيميائيا يعطي سلبيات على مستوى الجسم أكان على المستوى القريب أو البعيد لهذه الأسباب التي ذكرنا كان إتجاه معظمهم للتداوي بالأعشاب الطبيعية
فمن ضمن الدكاترة المرموقين والمعالجين بالأعشاب الطبيعية والرقية الشرعية الذين إشتهروا في هذا المجال فضيلة الشيخ الدكتور محمد الهاشمي الذي وصل صيته إلى جميع أنحاء العالم العربي وكذا الغربي فقد من عليه الله تعالى بالموهبة وأيضا العلم والمعرفة والخبرة العالية في هذا المجال بشفاءه العديد من الحالات المرضية المستعصية على الطب الحديث وما مجموع الحالات المتعددة التي شفيت على يده إلا دليل قاطع على نبوغه وبراعته المنقطعة النظير جزاه الله كل خير ووفقه إلى ما يحبه ويرضاه وأدام عليه النجاحات والتألق في مسيرته