[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أَتَدْرينَ أَنَّ الْكَوَاكِبَ حَوْلي تَدور ..
إِذَا أَحْسَسْتُ أَنَّكِ قُرْبي وَ تَصْفو السَّمَاءْ
وَ أَشْعُرُ أَنَّ الشِّتَاءَ يَحُلُّ وَ أَنْتِ مَعي .. أُحِبُّ الشِّتَاءْ
وَ أَشْعُرُ أَنَّكِ شَمْساً وَ بَدْراً وَ غَيْماً وَ غَيْثاً وَ بَرْداً وَ دِفْئاً يَسُودُ الْهَوَاءْ
أُحِسُّ بِأَنّي صَغيْراً تَرَبَّى عَلَى كَتِفَيْكِ فَلَا أَسْتَطيْعُ الْفِرَاقْ
وَ أَشْعُرُ أَنّي عَلَى شَفَتَيْكِ أَعيْشُ حَيَاتي .. وَ عَيْشي يَكونُ لَذيْذُ الْمَذَاقْ
وَ عِنْدي يَقينٌ بِأَنَّكِ لَوْ لَمَسْتِ يَدَيَّ تَصيْرُ سُهولْ ..!
وَ لَوْ مُتُّ بَيْنَ يَدَيْكِ أَموتُ نَبيْلْ ..!
وَ لَوْ قُلْتِ أَنّي حَبيْبُكِ أَحْيَا رَسولْ ..!
. . .
إِذَا قُلْتُ أَنّي أُحِبُّكِ جِداً فَهَذَا قَليلْ ..
فَمُنْذُ دُخولَكِ قَلْبي .. صَارَ عُمْري جَميلْ
وَ وَجْهي جَميلْ .. و بَيْتي جَميلْ
وَ صَارَتْ تُغَنِّي لِعِشْقِيَ حَتَّى النَّخيْلْ ..!
فَأَنْتِ حَدَائِقَ حُبٍّ و قَلْبي فَرَاشْ
وَ هَيْهَاتَ مِنْكِ حُبِّكِ أَنْ أَسْتَقيْلْ
أُحِبُّكِ بِانْدِفَاعٍ شَديْدٍ وَ أَخْشَى الرَّحيْلْ
فَظَلّي بِقُرْبي لِتَهْدَأَ نِفْسي .. وَ يَهْدَأَ قَلْبي الْعَليْلْ
وَ قولي أُحِبُّكَ يَا مَنْ أَتَاني كَلَيْلَةِ حُبْ .. لِيَطْرُقَ بَابي وَ يَحْضُنَني
وَ قولي أُريْدُكَ أَنْتَ الْحَبيْبْ .. فَمِثْلي قَليْلْ
وَ لَا تَخْجَلي مِنْ وُقوفي أَمَامَكِ ..
فَإنَّ وُقوفي طَويْلْ
وَ قولي بِأَنّي إِلَيْكِ وَ أَنْتِ إِلَيَّ
فَإنّي رَأَيْتُكِ في عَالَمِ التَّكْوينِ تُمْسِكيْنَ يَدَيَّ
تَقولينَ أَنْتَ حَبيبي .. وَ أَنْتَ رَفيقي .. وَ أَنْتَ شَبيهي .. وَ مَا مِنْ بَديْلْ
فَهَلْ بَعْدَ هَذَا أُخَلّي يَدَيْكِ ..؟
وَ أَنْسَى حَيَاتي عَلَى شَفَتَيْكِ ..؟
سَأَجْري وَرَاءَكِ حَتَّى تَرَيْني قَتيْلْ ..
فَإِنْ قُلْتُ أَنّي أُحِبُّكِ جِداً فَهَذَا قَليْلْ
أَتَدْرينَ أَنَّ الْكَوَاكِبَ حَوْلي تَدور ..
إِذَا أَحْسَسْتُ أَنَّكِ قُرْبي وَ تَصْفو السَّمَاءْ
وَ أَشْعُرُ أَنَّ الشِّتَاءَ يَحُلُّ وَ أَنْتِ مَعي .. أُحِبُّ الشِّتَاءْ
وَ أَشْعُرُ أَنَّكِ شَمْساً وَ بَدْراً وَ غَيْماً وَ غَيْثاً وَ بَرْداً وَ دِفْئاً يَسُودُ الْهَوَاءْ
أُحِسُّ بِأَنّي صَغيْراً تَرَبَّى عَلَى كَتِفَيْكِ فَلَا أَسْتَطيْعُ الْفِرَاقْ
وَ أَشْعُرُ أَنّي عَلَى شَفَتَيْكِ أَعيْشُ حَيَاتي .. وَ عَيْشي يَكونُ لَذيْذُ الْمَذَاقْ
وَ عِنْدي يَقينٌ بِأَنَّكِ لَوْ لَمَسْتِ يَدَيَّ تَصيْرُ سُهولْ ..!
وَ لَوْ مُتُّ بَيْنَ يَدَيْكِ أَموتُ نَبيْلْ ..!
وَ لَوْ قُلْتِ أَنّي حَبيْبُكِ أَحْيَا رَسولْ ..!
. . .
إِذَا قُلْتُ أَنّي أُحِبُّكِ جِداً فَهَذَا قَليلْ ..
فَمُنْذُ دُخولَكِ قَلْبي .. صَارَ عُمْري جَميلْ
وَ وَجْهي جَميلْ .. و بَيْتي جَميلْ
وَ صَارَتْ تُغَنِّي لِعِشْقِيَ حَتَّى النَّخيْلْ ..!
فَأَنْتِ حَدَائِقَ حُبٍّ و قَلْبي فَرَاشْ
وَ هَيْهَاتَ مِنْكِ حُبِّكِ أَنْ أَسْتَقيْلْ
أُحِبُّكِ بِانْدِفَاعٍ شَديْدٍ وَ أَخْشَى الرَّحيْلْ
فَظَلّي بِقُرْبي لِتَهْدَأَ نِفْسي .. وَ يَهْدَأَ قَلْبي الْعَليْلْ
وَ قولي أُحِبُّكَ يَا مَنْ أَتَاني كَلَيْلَةِ حُبْ .. لِيَطْرُقَ بَابي وَ يَحْضُنَني
وَ قولي أُريْدُكَ أَنْتَ الْحَبيْبْ .. فَمِثْلي قَليْلْ
وَ لَا تَخْجَلي مِنْ وُقوفي أَمَامَكِ ..
فَإنَّ وُقوفي طَويْلْ
وَ قولي بِأَنّي إِلَيْكِ وَ أَنْتِ إِلَيَّ
فَإنّي رَأَيْتُكِ في عَالَمِ التَّكْوينِ تُمْسِكيْنَ يَدَيَّ
تَقولينَ أَنْتَ حَبيبي .. وَ أَنْتَ رَفيقي .. وَ أَنْتَ شَبيهي .. وَ مَا مِنْ بَديْلْ
فَهَلْ بَعْدَ هَذَا أُخَلّي يَدَيْكِ ..؟
وَ أَنْسَى حَيَاتي عَلَى شَفَتَيْكِ ..؟
سَأَجْري وَرَاءَكِ حَتَّى تَرَيْني قَتيْلْ ..
فَإِنْ قُلْتُ أَنّي أُحِبُّكِ جِداً فَهَذَا قَليْلْ