منتديات همسة عود

اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر ..

ان كنت عضو رجائا قم بتسجيل دخولك الى المنتدى

وان كنت زائر نتشرف بتسجيلك معنا بالضغط على تسجيل في الاسفل

ملاحظة هامة / عند التسجيل يرجى الذهاب الى بريدك الاكتروني لتفعيل اشتراكك واذا كنت

لا تعرف او لم تصلك رسالة التفعيل انتظر حتى يتم تفعيل عضويتك من قبل الادارة وشكراً








الادارة=)

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات همسة عود

اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر ..

ان كنت عضو رجائا قم بتسجيل دخولك الى المنتدى

وان كنت زائر نتشرف بتسجيلك معنا بالضغط على تسجيل في الاسفل

ملاحظة هامة / عند التسجيل يرجى الذهاب الى بريدك الاكتروني لتفعيل اشتراكك واذا كنت

لا تعرف او لم تصلك رسالة التفعيل انتظر حتى يتم تفعيل عضويتك من قبل الادارة وشكراً








الادارة=)

منتديات همسة عود

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    قبسات من حياة الإمام الحسن الزكي (مأجورين)

    حلاي غير
    حلاي غير
    صاحبة الموقع


    الجنس : انثى المشاركات : 497
    نقاط : 716
    تاريخ التسجيل : 01/01/2010
    الاقامه : .|غرفـتي|.
    المهنه : .~طالبة~.
    الهوايه : There is nothing specific
    المزاج : ..|ونـاسة|..
    البرج : الميزان.%
    قبسات من حياة الإمام الحسن الزكي (مأجورين) Allaahum

    قبسات من حياة الإمام الحسن الزكي (مأجورين) Empty قبسات من حياة الإمام الحسن الزكي (مأجورين)

    مُساهمة من طرف حلاي غير السبت يناير 23, 2010 1:37 am


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,


    الإمام الحسَنُ إمامٌ قامَ أو قَعَد . .

    عاصر الإمام الحسن عليه السلام جده المصطفى صلى الله عليه و آله وسلم سنوات طفولته السبع الأولى فكان يحنو عليه و يداعبه و يقبله في فمه ، فيما كان يُقبلُ الإمام الحسين عليه السلام في نحره !
    وقد بلغ من حب الرسول صلى الله عليه و آله وسلم لهما أنه ينزل عن المنبر يحتضنهما و يقبلهما ويقول أمام المسلمين المصلين : ( الحسن والحسين إمامان، قاما أو قعدا ) . . .

    الأدب الرفيع . .

    رأى الحسن والحسين عليهما السلام ذات يومٍ رجلاً شيخاً كبيراً يتوضأ للصلاة ولكنه لا يحسن الوضوء فأرادا أن ينبهاه على ذلك فماذا يصنعان ؟
    اتفقا على أن يظهرا تنازعاً حول الوضوء، على مرأى ومسمع من ذلك الشيخ الكبير. فقال كل منهما للآخر: أنت لا تحسن الوضوء ثم إلتفتا إليه و قالا له : أيه الشيخ الكبير كن حكماً بيننا أينا يحسن الوضوء ؟
    توضأ الحسن عليه السلام ثم الحسين عليه السلام فأحس الشيخ بخطئه و قال لهما: كلاكما يحسن الوضوء ، لكن هذا الشيخ الجاهل هو الذي لايحسن الوضوء فقد تعلم منكما وتاب على أيديكما !

    دعاء جميل . .

    و بقي الحسن عليه السلام يدعو في قنوت صلاته ما تعلمه من جده المصطفى صلى الله عليه و آله وسلم من صغره : ( اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لايذل من واليت، تباركت ربنا و تعاليت ) . .





    المهام الصعبة . .

    لما بويع الإمام علي عليه السلام بالخلافة قام الحاسدون من كل حدب و صوب و أثاروا الفتن بين المسلمين تحت شعار المطالبة بدم عثمان!
    مع علمهم أن الإمام عليه السلام أبعد الناس عن ذلك و لهذا لما سمع مقولتهم قال: ( إنهم ليطلبون حقاً هم وتركوه و دماً هم سفكوه ) . .
    أرسل الإمام علي عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام ومعه عمار بن ياسر رضوان الله عليه لإخماد فتنة أبي موسى الأشعري في الكوفة الذي كان يثبط الناس عن الخروج
    لحرب الناكثين في معركة الجمل . .
    و استطاع الحسن عليه السلام ان يعبئ جيشاً كبيراً من الكوفة وساروا جميعاً بقيادته باتجاه ذي قار حيت كان أبوه عليه السلام مقيماً هناك . .
    وفي معركة صفين كان الحسن عليه السلام قائداً على الميمنة ومعه أخوه الحسين عليه السلام و عبد الله بن جعفر و مسلم بن عقيل . . تلك المعركة التي دامت شهوراً سقط
    فيها الآلاف من القتلى. .


    بيعة الإمام الحسن عليه السلام . .

    في اليوم الذي استشهد الإمام علي علية السلام بايع المسلمون الإمام الحسن عليه السلام وحاول جاهداً أن يتم الحجة على معاوية بن أبي سفيان
    فبعث إليه برسائل عديدة ومما جاء في إحداها
    ( ... فدع التمادي في الباطل و ادخل فيما دخل فيه الناس من بيعتي فانك تعلم أني أحق بهذا الأمر منك عند الله و عند كل أواب حفيظ ومن له قلبٌ منيب واتق الله و دع عنك
    البغي و احقن دماء المسلمين . . و إن أبيت إلا التمادي في غيك سرت إليك بالمسلمين فحاكمتك حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين ) . . .

    صلح الإمام الحسن عليه السلام . .

    وكان أهم بند من بنود الصلح هو: أن يكون الأمر للحسن عليه السلام من بعده فإن حدث به حدث فلأخيه الحسين عليه السلام و ليس لمعاوية
    أن يعهد إلى أحد . . و فور إبرام الصلح صعد معاوية المنبر في الكوفة و أمام حشد كبير من المسلمين .
    قال: ( يا أهل الكوفة أتروني قاتلتكم على الصلاة و الزكاة و الحج و قد علمت أنكم تصلون و تزكون و تحجون؟ و لكني قاتلتكم لأتأمر عليكم . . ألا أن كل شرط شرطته
    فتحت قدمي هاتين.... ) ..


    من كرامات الإمام الحسن عليه السلام . .

    روى الشيخ محمّد بن عليّ العامليّ في كتاب ( تحفة الطالب ) نقلاً عن (كتاب المصابيح ) من كتب العامّة، عن زين بن أرقم قال:
    سبعُ حَصِيّاتٍ سبّحنَ في كفّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم، فوضَعَها في يد الحسن ابن عليّ عليه السّلام فسَبّحنَ كما سبّحن في كفّه، ثمّ وضعها في كفّ
    الحسين عليه السّلام فسبّحن في كفّه. وكلُّ مَن حضر مِن الصحابة أخذ الحصيّات ولم يسبّحن في أيديهم، فسُئل عليه السّلام عن ذلك فقال: الحصى لا يسبّحن إلاّ
    في كفّ نبيّ، أو وصيِّ نبيّ . .

    قال أبو جعفر الطبريّ محمّد بن جرير: حدّثنا أبو محمّد عبد الله بن محمّد قال: حدّثنا سلمة بن محمّد قال: أخبرنا محمّد بن عليّ الجاشي قال: حدّثنا إبراهيم بن سعد،
    عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي الخُدْريّ قال: رأيتُ الحسنَ بن عليٍّ عليه السّلام وهو طفل.. والطير تُظِلّه، ورأيتُه يدعو الطيرَ فتُجيبه!


    عن أبي السعادات في الفضائل أنه أملى الشيخ أبو الفتوح في مدرسة
    الناجية، أنّ الحسن بن عليّ عليهما السّلام كان يحضر مجلس رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم وهو ابنُ سبع سنين، فيسمع الوحيَ فيَحفَظُه، فيأتي أُمَّه فيُلقي
    إليها ما حَفِظه.فلمّا دخل عليٌّ عليه السّلام وجدَ عندها عِلْماً، فسألها عن ذلك فقالت: مِن ولدك الحسن. فتخفّى يوماً في الدار وقد دخل الحسن وكان سمع الوحي،
    فأراد أن يُلقيَه فأُرْتِج عليه.. فعَجِبت أمُّه من ذلك، فقال لها: لا تعجبي يا أماه؛ فإنّ كبيراً يسمعني، واستماعه قد أوقفني. فخرج عليٌّ عليه السّلام فقبّلَه.
    وفي روايةٍ أخرى قال الحسن عليه السّلام: يا أُمّاه، قَلّ بياني، وكَلَّ لساني، لعلّ سيّداً يرعاني!

    ادّعى رجلٌ على الحسن بن عليٍّ عليهما السّلام ألفَ دينار كذباً، ولم يكن
    عليه، فذهبا إلى شُرَيح ( القاضي )، فقال شريح للحسن: أتحلف ؟ قال: إن حلف خصمي أُعطيه، فقال شريح للرجل: قلْ: بالله الذي لا إله إلاّ هو عالِمُ
    الغيب والشهادة. فقال الحسن: لا أُريد مِثل هذا، قل: بالله أنّ لك علَيّ هذا، وخُذِ الألف. فقال الرجل ذلك وأخذ الدنانير، فلمّا قام خرّ إلى الأرض ومات!
    فسُئل الحسنُ عن ذلك فقال: خشيتُ أنّه لو تكلّم بالتوحيد يُغفَر له يمينُه ببركة التوحيد ويَحجِبُ عنه عقوبة يمينه .

    وعن محمّد بن إسحاق بالإسناد، في حديثٍ: أنّ أبا سفيان قال لفاطمة،
    والحسن يدرج وهو ابنُ أربعة عشر شهراً: يا بنتَ محمّد، قولي لهذا الطفل يكلّم لي بجدّه، فقال الحسن عليه السلام: يا أبا سفيان! قلْ:
    لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله.. حتّى أكونَ لك شفيعاً. فقال النبيّ صلّى الله عليه وآله:
    الحمدُ لله الذي جعَلَ في آل محمّدٍ نظيرَ يحيى بن زكريا (وآتَيناهُ الحُكْمَ صَبِيّاً ) . .

    عبادةالإمام الحسن (عليه السلام):

    إن العبادة تنقسم إلى ثلاثة أنواع: بدنية، ومالية، ومركبة منهما. فالبدنية: كالصلاة والصيام وتلاوة القرآن وأنواع الأذكار، والمالية: كالصدقات والصلات والمبرّات، والمركّب منهما: كالحج والجهاد. وقد كان إمامنا الحسن عليه السلام ضارباً في كل واحد من هذه الأنواع بالقدح الفائز، والقدم الحائز.
    أما الصلاة والأذكار وما في معناهما: فقيامه بها مشهور، واسمه في أربابها مذكور.
    فروى السيد هاشم البحراني (في حلية الأبرار: ج1 ص520): عن الإمام الصادق عليه السلام: إن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام كان أعبد الناس في زمانه وأزهدهم وأفضلهم، وكان إذا قام إلى صلاته ترتعد فرائصه بين يدي ربه عز وجل.
    وأما الصدقات: فقد نقل الحافظ أبو نعيم (في حلية الأولياء: ج2 ص38) - وهو من أكابر علماء العامة -: إنه عليه السلام خرج من ماله مرتين، وقاسم الله تعالى ماله ثلاث مرات ويتصدق به حتى أنه كان ليعطي نعلاً ويمسك نعلاً، ويعطيه خفاً ويمسك خفاً.
    وقد تقدمت الإشارة إلى جوده وكرمه وعطائه عليه السلام , وهذا فرعٌ من ذاك.
    وأما العبادة المركبة: أيضاً نقل في المصدر المذكور نفسه: (أنه عليه السلام قال: إني لأستحي من ربي أن ألقاه ولم أمشِ إلى بيته، فمشى عشرين مرة من المدينة إلى مكة على رجليه.
    وروى في (صفوة الصفوة: ج1 ص760) أنه قال: حجّ الحسن عليه السلام خمس عشرة حجة ماشياً وغن الجنائب لتقاد معه.
    وروي: لما حضرت الإمام الحسن عليه السلام الوفاة بكى فقيل له: يا ابن رسول الله تبكي ومكانك من رسول الله صلى الله عليه وآله الذي أنت به، وقد قال فيك ما قال، حججت عشرين ماشياً وقد قاسمت مالك ثلاث مرات حتى النعل بالنعل، قال عليه السلام: إنما أبكي لخصلتين: لهول المطلع، وفراق الأحبة.





    نرفع احر التعازي الى مقام صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه
    والى جميع العلماء والمراجع العظام والى جميع الموالين والى جميع أعضاء المنتدى الكرام ,,,

    بمناسبة ذكرى وفاة رابع اصحاب الكساء الامام الحسن بن علي عليهما السلام ...
    Anonymous
    ????
    زائر


    قبسات من حياة الإمام الحسن الزكي (مأجورين) Empty رد: قبسات من حياة الإمام الحسن الزكي (مأجورين)

    مُساهمة من طرف ???? الإثنين يناير 25, 2010 3:18 pm

    السلام عليك أيها الطاهر الزكي الحسن المجتبى


    السلام عليك أيها المسموم


    السلام عليك يا سيد شباب أهل الجنة

    السلام عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعثُ حيا

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 7:54 pm